استقرت الأسهم الأوروبية في ختام تعاملات ضعيفة يوم الجمعة مع إحجام المستثمرين عن القيام بمراهنات كبيرة غير أن اسهم قطاع البنوك سجلت مكاسب.
وفي ختام التعامل في بورصات أوروبا استقر مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الأوروبية عند 1304.07 نقطة بعدما سجل في الجلسة السابقة أعلى مستوى إغلاق له في خمس سنوات. وسجل المؤشر ثالث مكسب شهري له على التوالي. وحققت الأسهم الأوروبية مكاسب حادة منذ اواخر يونيو حزيران وارتفع مؤشر يورو ستوكس-50 حوالي 25 في المائة بفعل برامج التحفيز النقدي التي اتخذتها البنوك المركزية.
وتراجع مؤشر يورو ستوكس-50 للأسهم القيادية في منطقة اليورو عند الإغلاق الجمعة 0.2 في المائة الى 3086.64 نقطة.
وبين أبرز الأسهم كان سهم بنك كريدي أجريكول الذي ارتفع 3.2 في المائة. وقفز سهم تليكوم ايتاليا 4.5 في المائة.
ولم تبد الأسواق رد فعل يذكر على بيانات أظهرت ارتفاع التضخم في منطقة اليورو في شهر نوفمبر تشرين الثاني الى 0.9 بالمئة من 0.7 في المائة الشهر السابق. وستكون هذه البيانات محل ترحيب من البنك المركزي الأوربي لأنها تقلص خطر الانكماش الذي عادة ما يخلق بيئة سلبية لأسواق الأسهم
وفي ختام التعامل في بورصات أوروبا استقر مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الأوروبية عند 1304.07 نقطة بعدما سجل في الجلسة السابقة أعلى مستوى إغلاق له في خمس سنوات. وسجل المؤشر ثالث مكسب شهري له على التوالي. وحققت الأسهم الأوروبية مكاسب حادة منذ اواخر يونيو حزيران وارتفع مؤشر يورو ستوكس-50 حوالي 25 في المائة بفعل برامج التحفيز النقدي التي اتخذتها البنوك المركزية.
وتراجع مؤشر يورو ستوكس-50 للأسهم القيادية في منطقة اليورو عند الإغلاق الجمعة 0.2 في المائة الى 3086.64 نقطة.
وبين أبرز الأسهم كان سهم بنك كريدي أجريكول الذي ارتفع 3.2 في المائة. وقفز سهم تليكوم ايتاليا 4.5 في المائة.
ولم تبد الأسواق رد فعل يذكر على بيانات أظهرت ارتفاع التضخم في منطقة اليورو في شهر نوفمبر تشرين الثاني الى 0.9 بالمئة من 0.7 في المائة الشهر السابق. وستكون هذه البيانات محل ترحيب من البنك المركزي الأوربي لأنها تقلص خطر الانكماش الذي عادة ما يخلق بيئة سلبية لأسواق الأسهم