فوركس | فوركس | فوركس | فوركس
الأسهم
الأمريكية تقفز عقب أرباح قوية
ارتفعت مؤشرات الأسهم
الأمريكية بقوة عقب إشارات واعدة فيما
يتعلق بتقارير أرباح الشركات الأمريكية
وعقب المزاد القوي لأذون الخزانة الإسبانية.
واتجه مؤشر داو جونز الصناعي
إلى تسجيل مكاسب هي الأكبر له في شهر.
وشهدت الأسهم الأوروبية
يومًا هو الأفضل على مدار أربعة أشهر،
عقب المزاد الإسباني، التي تعد آخر دولة
انتقلت إليها عدوى أزمة الديون السيادية
بمنطقة اليورو، حيث تلقت عمليات طلب قوية
من جانب المستثمرين في المزاد على سنداتها
الآجلة لعامين.
وتراجعت تكاليف الاقتراض
الإسبانية، والتي تم قياسها وفقًا لمستوى
العائدات على السندات الإسبانية بالأسواق.
وارتفعت تلك العائدات خلال
الأيام الأخيرة مقتربةً من مستويات ربما
تجبر إسبانيا على اللجوء إلى طلب مساعدات
مالية من المجتمع الدولي.
وأفاد أنتوني تشان، كبير
خبراء الاقتصاد لدى مؤسسة جي بي مورجان،
حول المزاد على السندات الإسبانية، "مما
لا شك فيه، أن هذا المزاد قد منح الأسواق
انتعاشة ثانية". "وأن
الأسواق تعيد تقييم نتائج المزاد مستشعرةً
ارتياحًا إزاء ذلك."
هذا وقد قفز مؤشر داو جونز
الصناعي بأكثر من 200 نقطة
وارتفع تحديدًا بحوالي 204 نقطة
عند 13,125. وكان المؤشر قد
سجل ارتفاعًا بمقدار 200 نقطة
مرة واحدة هذا العام، ثم حقق ارتفاعًا
آخر في 13 مارس الماضي
بمقدار 218 نقطة.
وعقب تسعة أرباع سنوية
متوالية من النمو، كان من المتوقع أن تصبح
أرباح الشركات المدرجة بمؤشر ستاندرد
آند بورز 500 معتدلة على
نحو كبير في بياناتها عن الربع السنوي
الأول. وكان أيضًا من
المتوقع حدوث تباطؤ بسبب التهديدات
العالمية الواردة من أوروبا والصين
والصعوبات جراء أرباح رقمية مضاعفة
وإيجابية على مدار الأرباع السنوية
الأخيرة.
وتتلقى الأسواق محفزات حتى
الآن من الشركات التي تفوق بيانات أرباحها
التوقعات. فيما أطلقت
تحذيرات من جانب أحد خبراء الاقتصاد من
تقييم الربع السنوي بناءً على عدد قليل
من الشركات التي أعلنت عن أرباحها مطلع
الفترة.
وارتفع مؤشر ستاندرد آند
بورز 500 بحوالي 23 نقطة
إلى 1,392. وارتفعت جميع
المجموعات الصناعية العشرة المدرجة
بالمؤشر، قادتها أسهم القطاع التكنولوجي.
فوركس | فوركس | فوركس | فوركس
أما مؤشر ناسداك المركب،
فقد ارتفع بمقدار 63 نقطة
مسجلاً 3,051، وهو أفضل أداء
له في يوم على مدار ثلاثة أسابيع.
وارتفعت أسهم شركة آبل، التي
تعد أسهمها هي الأغلى في العالم، بنسبة
4.4% عقب خمسة أيام من الخسائر
والتي كبدت الأسواق ما يقرب من 60 مليار
دولار.
وفي إسبانيا، باعت الحكومة
الإسبانية في وقت باكر اليوم سندات بأكثر
من 3.2 مليار يورو (أي
بحوالي 4.2 مليار دولار)
من سنداتها الآجلة لعامين،
بأكثر من الحجم المستهدف. وتراجعت
العائدات على السندات الإسبانية الآجلة
لعشر سنوات إلى 5.86 % من
6.10% مطلع اليوم الاثنين،
في إشارة إلى تحسن ثقة الأسواق في تمويلات
البلاد.
وتراجعت تكلفة تأمين الديون
الإسبانية ضد مخاطر التعثر في السداد من
أعلى مستوياتها القياسية، وهي إشارة أخرى
على أن المزاد قد طمأن المستثمرين بأسواق
السندات. وكانت تكلفة
تأمين الديون الإسبانية (10 مليون
يورو) ضد مخاطر التعثر قد
ارتفعت إلى 522,000 يورو لكل
عام يوم الاثنين. وعقب
مزاد اليوم الثلاثاء، تراجعت إلى 489,000
يورو.
وارتفعت مؤشر الأسهم القياسي
الإيطالي بنسبة 3.7%. كما
ارتفع مؤشري الأسهم الرئيسيين في فرنسا
وألمانيا بنسبة 2.7%. وارتفع
أيضًا مؤشر STOXX 50 الأوسع
نطاقًا للأسهم الأوروبية بنسبة 2%،
وهو الارتفاع الأعلى منذ شهر نوفمبر.
وفي الولايات المتحدة،
ارتفعت الأسهم الأمريكية عقب سلسلة
متباينة من البيانات الاقتصادية. فقد
سجلت تصاريح البناء المطلوبة من بناة
المنازل لمشاريع مستقبلية أعلى مستوياتها
على مدار ثلاث سنوات ونصف، في إشارة إلى
أن قطاع الإسكان الأمريكي ربما يكون قد
أوقف تأثيره السلبي على الاقتصاد.
ولكن بدايات الإسكان قد تباطأت
وتيرتها خلال شهر مارس. فيما
هبط مؤشر مخرجات المصانع عقب أربعة أشهر
من الارتفاع.
فوركس | فوركس | فوركس | فوركس
تابع الاخبار الاقتصادية مع الشركة الرائدة فى مجال تتداول العملات الاجنبية
الأسهم
الأمريكية تقفز عقب أرباح قوية
ارتفعت مؤشرات الأسهم
الأمريكية بقوة عقب إشارات واعدة فيما
يتعلق بتقارير أرباح الشركات الأمريكية
وعقب المزاد القوي لأذون الخزانة الإسبانية.
واتجه مؤشر داو جونز الصناعي
إلى تسجيل مكاسب هي الأكبر له في شهر.
وشهدت الأسهم الأوروبية
يومًا هو الأفضل على مدار أربعة أشهر،
عقب المزاد الإسباني، التي تعد آخر دولة
انتقلت إليها عدوى أزمة الديون السيادية
بمنطقة اليورو، حيث تلقت عمليات طلب قوية
من جانب المستثمرين في المزاد على سنداتها
الآجلة لعامين.
وتراجعت تكاليف الاقتراض
الإسبانية، والتي تم قياسها وفقًا لمستوى
العائدات على السندات الإسبانية بالأسواق.
وارتفعت تلك العائدات خلال
الأيام الأخيرة مقتربةً من مستويات ربما
تجبر إسبانيا على اللجوء إلى طلب مساعدات
مالية من المجتمع الدولي.
وأفاد أنتوني تشان، كبير
خبراء الاقتصاد لدى مؤسسة جي بي مورجان،
حول المزاد على السندات الإسبانية، "مما
لا شك فيه، أن هذا المزاد قد منح الأسواق
انتعاشة ثانية". "وأن
الأسواق تعيد تقييم نتائج المزاد مستشعرةً
ارتياحًا إزاء ذلك."
هذا وقد قفز مؤشر داو جونز
الصناعي بأكثر من 200 نقطة
وارتفع تحديدًا بحوالي 204 نقطة
عند 13,125. وكان المؤشر قد
سجل ارتفاعًا بمقدار 200 نقطة
مرة واحدة هذا العام، ثم حقق ارتفاعًا
آخر في 13 مارس الماضي
بمقدار 218 نقطة.
وعقب تسعة أرباع سنوية
متوالية من النمو، كان من المتوقع أن تصبح
أرباح الشركات المدرجة بمؤشر ستاندرد
آند بورز 500 معتدلة على
نحو كبير في بياناتها عن الربع السنوي
الأول. وكان أيضًا من
المتوقع حدوث تباطؤ بسبب التهديدات
العالمية الواردة من أوروبا والصين
والصعوبات جراء أرباح رقمية مضاعفة
وإيجابية على مدار الأرباع السنوية
الأخيرة.
وتتلقى الأسواق محفزات حتى
الآن من الشركات التي تفوق بيانات أرباحها
التوقعات. فيما أطلقت
تحذيرات من جانب أحد خبراء الاقتصاد من
تقييم الربع السنوي بناءً على عدد قليل
من الشركات التي أعلنت عن أرباحها مطلع
الفترة.
وارتفع مؤشر ستاندرد آند
بورز 500 بحوالي 23 نقطة
إلى 1,392. وارتفعت جميع
المجموعات الصناعية العشرة المدرجة
بالمؤشر، قادتها أسهم القطاع التكنولوجي.
فوركس | فوركس | فوركس | فوركس
أما مؤشر ناسداك المركب،
فقد ارتفع بمقدار 63 نقطة
مسجلاً 3,051، وهو أفضل أداء
له في يوم على مدار ثلاثة أسابيع.
وارتفعت أسهم شركة آبل، التي
تعد أسهمها هي الأغلى في العالم، بنسبة
4.4% عقب خمسة أيام من الخسائر
والتي كبدت الأسواق ما يقرب من 60 مليار
دولار.
وفي إسبانيا، باعت الحكومة
الإسبانية في وقت باكر اليوم سندات بأكثر
من 3.2 مليار يورو (أي
بحوالي 4.2 مليار دولار)
من سنداتها الآجلة لعامين،
بأكثر من الحجم المستهدف. وتراجعت
العائدات على السندات الإسبانية الآجلة
لعشر سنوات إلى 5.86 % من
6.10% مطلع اليوم الاثنين،
في إشارة إلى تحسن ثقة الأسواق في تمويلات
البلاد.
وتراجعت تكلفة تأمين الديون
الإسبانية ضد مخاطر التعثر في السداد من
أعلى مستوياتها القياسية، وهي إشارة أخرى
على أن المزاد قد طمأن المستثمرين بأسواق
السندات. وكانت تكلفة
تأمين الديون الإسبانية (10 مليون
يورو) ضد مخاطر التعثر قد
ارتفعت إلى 522,000 يورو لكل
عام يوم الاثنين. وعقب
مزاد اليوم الثلاثاء، تراجعت إلى 489,000
يورو.
وارتفعت مؤشر الأسهم القياسي
الإيطالي بنسبة 3.7%. كما
ارتفع مؤشري الأسهم الرئيسيين في فرنسا
وألمانيا بنسبة 2.7%. وارتفع
أيضًا مؤشر STOXX 50 الأوسع
نطاقًا للأسهم الأوروبية بنسبة 2%،
وهو الارتفاع الأعلى منذ شهر نوفمبر.
وفي الولايات المتحدة،
ارتفعت الأسهم الأمريكية عقب سلسلة
متباينة من البيانات الاقتصادية. فقد
سجلت تصاريح البناء المطلوبة من بناة
المنازل لمشاريع مستقبلية أعلى مستوياتها
على مدار ثلاث سنوات ونصف، في إشارة إلى
أن قطاع الإسكان الأمريكي ربما يكون قد
أوقف تأثيره السلبي على الاقتصاد.
ولكن بدايات الإسكان قد تباطأت
وتيرتها خلال شهر مارس. فيما
هبط مؤشر مخرجات المصانع عقب أربعة أشهر
من الارتفاع.
فوركس | فوركس | فوركس | فوركس