قال محافظ البنك المركزي المصري فاروق العقدة يوم الأحد إنه مازال في منصبه وذلك بعد تقارير في الإعلام المحلي يوم السبت بأنه قدم استقالته.
وأضاف العقدة في تصريحات للصحفيين بمقر رئاسة الوزراء عقب اجتماع للجنة السياسات الاقتصادية "لم أستقل".
ورفض الخوض في التفاصيل وخرج سريعا من مجلس الوزراء.
وقال التلفزيون المصري يوم السبت إن العقدة استقال وإن نائبه السابق هشام رامز سيخلفه. وجاء ذلك بعد فترة طويلة من التكهنات عن رغبة محافظ البنك المركزي في ترك منصبه.
وقال المتحدث باسم الحكومة علاء الحديدي لرويترز حين سُئل يوم السبت عن نبأ الاستقالة "ليس صحيحا." وأضاف "أنا أنفي النبأ رسميا."
وعين العقدة محافظا للبنك المركزي في ديسمبر كانون الأول 2003 بعدما أشرف سلفه محمود أبو العيون على تعويم الجنيه خلال السنتين اللتين قضاهما في المنصب. وعين العقدة في المنصب لفترة ثانية بقرار رئاسي في 2007.
(تغطية صحفية إيهاب فاروق - تحرير أحمد إلهامي)
وأضاف العقدة في تصريحات للصحفيين بمقر رئاسة الوزراء عقب اجتماع للجنة السياسات الاقتصادية "لم أستقل".
ورفض الخوض في التفاصيل وخرج سريعا من مجلس الوزراء.
وقال التلفزيون المصري يوم السبت إن العقدة استقال وإن نائبه السابق هشام رامز سيخلفه. وجاء ذلك بعد فترة طويلة من التكهنات عن رغبة محافظ البنك المركزي في ترك منصبه.
وقال المتحدث باسم الحكومة علاء الحديدي لرويترز حين سُئل يوم السبت عن نبأ الاستقالة "ليس صحيحا." وأضاف "أنا أنفي النبأ رسميا."
وعين العقدة محافظا للبنك المركزي في ديسمبر كانون الأول 2003 بعدما أشرف سلفه محمود أبو العيون على تعويم الجنيه خلال السنتين اللتين قضاهما في المنصب. وعين العقدة في المنصب لفترة ثانية بقرار رئاسي في 2007.
(تغطية صحفية إيهاب فاروق - تحرير أحمد إلهامي)